نتائج أحدث الاستطلاعات
شكرا جزيلا لجميع الذين ساهموا في الاستطلاع في عام 2015. الرسوم البيانية الثلاثة الأولى في هذه الصفحة تظهر نتائج من البيانات التي قدموها. مزيد من المعلومات ، بما في ذلك مقدمة وملخص تقرير السنة الأولى ، يتم توفيرها في الوثائق المتاحة لك في أسفل هذه الصفحة.
معظم الباكستانيين الذين زاروا الموقع الإلكتروني، شاركوا في الاستطلاع. ونتيجة لذلك، تم سحب اسمين لفائزين من باكستان بجوائز الاستطلاع، مع ذهاب الجائزة الثانية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، والجائزة الرابعة إلى دولة أوزبكستان.
ويظهر الرسم البياني الثاني أن معظم الصقارين والصيادين في شبه الجزيرة العربية يأخذون صقورهم إلى العيادات البيطرية للتأكد من سلامتها وصحتها. ولعل هذا هو السبب في طول أعمار الصقور، كما يشير إلى ذلك الرسم البياني الآخر في هذه
الصفحة والمأخوذ من أول استطلاع من شبه الجزيرة العربية. ويبدو أن هنالك
حاجة لمزيد من عيادات الصقور لمساعدة الصقارين والصيادين في الصين وشمال أفريقيا وباكستان.
يوضح الرسم الثالث أن معظم الصقارين في جنوب ووسط آسيا والصين يطلقون صقور الحر البرية بعد الصيد بها. فهم لا يزالون يتبعون الممارسات التراثية التقليدية التي تعود إلى العديد من الأجيال الماضية.
نتائج الاستطلاع السابق
كل عمود يمثل عدد الصقور، من واحد إلى سبعة، التي يحتفظ بها الصقار.
النتائج التالية من استطلاع تم إجراؤه قبل ثلاث سنوات، وشارك فيه أربعة وأربعون صقاراً من دول الخليج.
متوسط أعمارهم كان سبعة وأربعون عاماً.
نصفهم كانوا صقارين لأكثر من عشرين عاماً.
أحد عشر فرد منهم لم يعودوا يحتفظوا بالصقور لقلة عدد الفرائس المتوفرة لهم لاصطيادها.
للصقارين الذين كانوا لا زالوا نشطين، فإن الرقم الجانبي يبين عدد الصقور التي يحتفظ بها كل منهم. أحد عشر صقارا لدى كل منهم صقر واحد، وأحد عشر آخرين لدى كل منهم صقرين. ومع ذلك هناك شخص واحد كان لديه ستة صقور وواحد آخر كان لديه سبعة صقور.
تبين الأعمدة عدد الطيور التي بقيت مع الصقار لمدة سنة إلى سنتين، ثلاث إلى أربع سنوات، خمس إلى ست سنوات، سبع إلى ثماني سنوات، تسع إلى عشر سنوات، إحدى عشرة إلى اثنتي عشرة سنة، ولمدة أطول.
سئل الصقارون أيضاً عن أطول مدة احتفظوا فيها بصقورهم. يظهر من ذلك أن معظم الصقارين احتفظوا بالصقور لمدة ثلاث إلى أربع سنوات، في حين احتفظ
عشرات الصقارين بهذه الصقور لمدة تصل إلى أربع سنوات، وواحد احتفظ برفيقه
المفضل في الصيد لمدة 15 عاماً. بعض الطيور لا يزال يحتفظ بها، ولكن 60%
منها تم بيعها والقليل تم إطلاقها أو تعرضت للنفوق.
على الويب
مقدمة تقرير السنة الأولى من المشروع الرئيسي أبوظبي وجنوب أفريقيا ، مع ملخص مكتوب للنتائج الرئيسية..